كثيرا منا اليوم يقع في حيرة عندما يقدم على فعل عملا ما في حياته
او يتخذا قرارا لتفيذه ربما يقول البعض هذا فعل مشروع
ان تحتار قبل ان تقرر و تختار الى هنا الكل سليم
لكن في بعض الاحيان ينتابك الشعور بعدم الرضاء عما قمت به
وقد يكون عملك سليم و في غاية الدقة.
اخي آدم ما هو السبب ان لا ترظى على نفسك في كثير من الاحيان؟
دعنا ننقاش اسبا ب و مسبيبات هذا الشعور؟
ونقدم من خلال و جهات النظر تفسيرا ايجابيا لنعيش حياة ناجحة.
و السلام عليكم